
البلاد المسموح فيها بتاجير الارحام
تعتبر المرأة الحامل مثل المتبرع باعضاء بشريه لانها تعطى رحمها لاخرين كى يتمكنوا من تحقيق الأبوة.فى عمليه تاجير الارحام لاتكون البويضات ولا الحيوانات المنويه من الام البديله. . تسمح بعض البلدان بعمليه تاجير الارحام الغير هادفه للربح او عن طريق الاقارب.حيث يكون الحامل ليس لها أي صلة وراثية مع الطفل. هذا، مع طبيعه التقدم فى بعض البلاد يعتبر الاختلاف الرئيسي في النشريعات القانونيه.
فى اسبانيا لا يعترف بالعقود بين الحامل البديله والاباء المحتملين والتشريعات القانونيه تعترف بالوالده للطفل كام له بصرف النظر عما اذا كانت لها صله جينيه به ام لا. اذا كنت قد قرأت عن ااتشريعات في الدول المختلفة ينبغي أن تستعلم عن قانون البلد الذي سوف يولدفيه الطفل والتشريعات في إسبانيا. وعلى الرغم من التشريعات القائمة أنه لا يعتبر جريمة جنائية أو إدارية ان يستخدم مواطن الاسباني الحمل عن طريق تاجير رحم في بلد آخر.